الثلاثاء، 6 فبراير 2018

القيد في قلبك
والعجز في لسانك
والقفل أنتَ وضعتَه على بوابة عزمِك
وإلا فأخبرني:
لِم تفتقدك الأسحار، وأوقات الإجابة؟!
لِمَ لا تُدمِن قرع الباب، وليس على الباب حُجّاب؟!
ولذا قال عمر بن الخطاب:
إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكني أحمل هَمَّ #الدعاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق