القيد في قلبك والعجز في لسانك والقفل أنتَ وضعتَه على بوابة عزمِك وإلا فأخبرني: لِم تفتقدك الأسحار، وأوقات الإجابة؟! لِمَ لا تُدمِن قرع الباب، وليس على الباب حُجّاب؟! ولذا قال عمر بن الخطاب: إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكني أحمل هَمَّ #الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق