لست تافها عند ربك ولا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته، وسخّر لك أكوأنه كلها، وأعطاك الخلود، ومنحك حرية الاختيار إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا فأين هوان الشأن فى هذا كله؟! د.مصطفي محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق