الأربعاء، 28 فبراير 2018

لست تافها عند ربك ولا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته، وسخّر لك أكوأنه كلها، وأعطاك الخلود، ومنحك حرية الاختيار
إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا
فأين هوان الشأن فى هذا كله؟!
د.مصطفي محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق