عندما نتحاور مع أي شخص فانه يلزمنا أمرين هامين :
1- مكان نجلس فيه.
2 - قلوب تربعت محبة بعضنا البعض فيها مُسبقاً .
المكان .....لاستقرار أجسامنا
والمحبة ....لاستقرار أرواحنا
بعدها ابدأ حوارك أياً كان...
فمهما اختلفتُما....
فلن يزيدُكما الاختلاف سوى زيادة في المعرفة لبعضكما البعض .
وهنا فقط يُمكننا ان نقول ( الاختلاف في الرأي لا يُفسد للود قضية )
اشكالية البعض ....
أن الود في القلوب لا يكون مُتمكناً ....فربما كان واقفاً 😏
و أنا اخبرتكم بأن عليه ان يكون ( مُتربعاً ) أي جالساً و بمنتهى الأريحية ..
.يعني يجب ان يشعر أن البيت كما يقولون بيته 😊
الأربعاء، 28 فبراير 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق