الجمعة، 16 فبراير 2018

و قد يتفقدنا الله...
بطُرق لا تخطر لنا على بال
و قد يُرسل لنا رسائل غير مباشرة من خلال من حولنا
أو بظرف صعب نمر به
فان كان نصيبنا منها مجرد الانزعاج و التعب....فنحنُ لم ننتفع بها
وان كان نصيبنا منها اعادة التفكير و مُحاولة التقييم
فمهما كان مستوى الانزعاج...فهو ثمن بسيط و زهيد جداً
مُقابل ايجابيته التي خرجنا بها
سنبقى نُخطئ و نُصيب
و نُسدد و نُقارب
الى أن نُغادر
وقديما في الأمثال قالوا :
( تفاقيد الله رحمة )...بمعنى...( تفقد الله لنا رحمة )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق