الجمعة، 16 فبراير 2018

طالما (اللهُ في قلبك) يا صديقي فاطمئنّ !
لماذا ؟
لأنّ (قلبَك في يدِه) سبحانه !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق