(ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا)
أي : شغل عن #الدين وعبادة #ربه بالدنيا
( واتبع هواه وكان أمره فرطا)
أي : أعماله وأفعاله سفه وتفريط وضياع ، ولا تكن مطيعا له ولا محبا لطريقته ، ولا تغبطه بما هو فيه ،
كما قال تعالى : (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة #الحياة #الدنيا لنفتنهم فيه ورزق #ربك خير وأبقى) [طه:131]
-
السبت، 4 نوفمبر 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق