وهذِه #الأرضُ رُغمَ #الدّمعِِ #باسِمةٌ وهذِه #الرّوح رغم الآه تَبتهجُ فعِش بقَلب ٍ يَرى مِن لُطفِ خالِقه كيف الشّدائد بعدَ #الضيق تَنفرجُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق