ها أنت جئت من #الثَّرى
وإليه تدفعك #الليالي
#دنياك لو صارت على
كفَّيك .. فهي إلى #الزَّوالِ
كم قبلُ ممّن حازها
هل رافقتهُ إلى #المآل؟!
يا #طينُ مهلاً من رأى
طيناً بأثوابِ #الكمالِ
لا تنسَ أصلك رُبَّما
تدعوك نفسُك للتعالي
إنّ #التّواضُع سُلَّمٌ
ترقى به نحو #المعالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق