أتخشون فقد #الأصدقاء؟
هل تشعرون بوخز في قلوبكم عندما يتركونكم !
فكروا مرة أخرى في نوع صداقاتكم؛
هل هو حبٌ خالص لله ،
أم تعلّق قلبٍ وهوى نفس !
إن كانت الثانية فأبشروا بجراحات القلب التي لن تبرأ أبدًا حتى بهوىً جديد ..
وإن كانت الأولى فلن تجدوا سوى #الطمأنينة و #الرضا وستعلمون أنّما كنتم تعمرون أخراكم وأنما هذه #الدنيا ممر ~
راقبوا قلوبكم !
أحيانًا ندعي #الحب_في_الله
لكن #القلوب تكون متعلقة بذات الشخص
لا يشغل القلب سوى ذاك الرفيق
هل استيقظ ؟ هل أكل ؟
هل سنخرج الليلة معا ؟
هل أرسلت لي رسالة ود ؟
لِمَ لَمْ ترد علي ؟ لم جفتني ؟ لم …؟
ويمتلأ القلب بمشاعر غزيرة لتصبح أشواكا تدميه .. وتشغل الفكر والروح والعقل ..
ماهكذا الحب في الله !
راقبوا قلوبكم واسألوا أصحابكم:
هل حبنا خالص لله ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق