قال ابن القيم رحمه الله:
إن المَقْدُور يَكتَنِفُه أَمرَان:
#الاستِخارة قبل وقوعه، و #الرِّضى بعد وقوعه،
فمِن سعادةِ العبدِ أن يجمع بينهما، كما قال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم: (إنَّ مِن سعادةِ ابن آدم استخارة الله ورِضاهُ بما قضَى الله، وإنَّ مِن شَقاوَةِ ابن آدم تَرْك استخارةِ الله، وسَخَطه بما قضَى الله تعالى)..
إغاثة اللهفان لابن القيم: (1/28).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق