ولئنْ نزلتَ بكلِّ دارٍ ساعة وسمعتَ من كلِ إمرئٍ شكواهُ
لعلمتَ أنّك في الحياةِ منعَّمٌ فأحمدْ الكريم الذي لا يٌحمد مكروهٌ سواهُ…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق