الأحد، 18 مارس 2018

‏ولما قلت بسم الله طابت
جروحا في الفؤاد لها انتشارُ !

سيُذهب خالقي ألمي وحزني
كذاك الليل .. يعقبهُ النهارُ 💛🍃

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق