السبت، 31 مارس 2018


سعداء.من ينظرون الى الحياة بمنظار الرضى، لا يتذمرون وعندما تراهم أو حتى تتحدث معهم . تشعر بأنهم أسعد خلق الله.. ولو علمت شيئاً من أحوالهم لوجدت ما لا تتوقع .. هم كذلك ليس كرهاً في الدنيا ومتاعها وبغضا لملذاتها .. بقدر ماهو إيمان متمكن في قلوبهم يبعث اليهم رسائل تخبرهم بأن ماعند الله من النعيم أعظم وأجمل من مغريات الدنيا بأكملها .. لذا هم صابرون. محتسبون .يحمدون الله على كل حال ولا ترى في وجوههم عُبوساً قط .. هنيئاً لكم أيها الطامعون برضى الله وجنته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق