تأنَّ ولا تعجل بلومكَ صاحباً
لعل له #عذراً وأنتَ #تلومُ
أيها #المسلمُ #وسِّع من #صدرك، و #حسِّن من #خلقك، مُؤتَسياً بخير #الخلق في #سيرتك، و ليكُن شعارك دائماً عندما تجد في #صديقك ما لا يَروق لك ؛ #لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ.
جاء مسلم بن الوليد الأنصاري فقال :
لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ وكم لائمٍ قد لامَ وهوَ مُليمُ
وجاء دِعبل الخُزاعي فقال:
تأنَّ ولا تعجَل بلَومِكَ صاحِبا لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ
ثم جاء أبو العلاء المعرِّي فقال:
لكَ #اللهُ لاتذْعَر وَليًّا بغَضبَةٍ لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق