الأحد، 27 أغسطس 2017

تأنَّ ولا تعجل بلومكَ صاحباً
لعل له #عذراً وأنتَ #تلومُ

أيها #المسلمُ #وسِّع من #صدرك، و #حسِّن من #خلقك، مُؤتَسياً بخير #الخلق في #سيرتك، و ليكُن شعارك دائماً عندما تجد في #صديقك ما لا يَروق لك ؛ #لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ.

جاء مسلم بن الوليد الأنصاري فقال :

لعلَّ له  عُذراً  وأنتَ  تلومُ        وكم لائمٍ قد لامَ وهوَ مُليمُ

وجاء دِعبل الخُزاعي فقال: 

تأنَّ ولا تعجَل بلَومِكَ صاحِبا        لعلَّ  له  عُذراً   وأنتَ   تلومُ

ثم جاء أبو العلاء المعرِّي فقال:

لكَ #اللهُ لاتذْعَر وَليًّا بغَضبَةٍ        لعلَّ له  عُذراً  وأنتَ  تلومُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق