الخميس، 31 أغسطس 2017

ما أصنع هكذا جرى المقدور ...
الجبر لغيري وأنا المكسور
أسير ذنب مقيد مأسور ...
هل يمكن أن يبدل المسطور

من فاته في هذا العام القيام بعرفة
فليقم لله بحقه الذي عرفه
من عجز عن المبيت بمزدلفة فليبت عزمه على طاعة الله
وقد قربه وأزلفه
من لم يمكنه القيام بأرجاء الخيف فليقم لله بحق الرجاء والخوف
من لم يقدر على نحر هديه بمنى فليذبح هواه هنا وقد بلغ المنا
من لم يصل إلى البيت لأنه منه بعيد فليقصد رب البيت فإنه أقرب إلى من دعاه ورجاه من حبل الوريد.
#يوم_عرفة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق