أيّاً كانت حاجتك .. مهما كان شعورك،
كنت بعيدًا .. لا تحملك قدم الطاعة بحبّ وشوق ؟
وحيدًا .. لا أحد يسمع حزنَك ؟
كسيرًا .. لم تجبرك الكلمات ولا وجوه الناس حولك؟
فتح [الله] لك “عشرًا”
فتح [الله] لكَ بابًا ..
ما طرقته صادقًا إلا ملأ [الله] قلبك غنى..
منحك الله عمرًا لتعيش هذه العشر ،
خير أيام عمرك ، أجمل لحظات حياتك ،
أثمن هدية تهدى إليك .. من [“ربك”]
الذي وعد السائل بالإجابة والمستغفر بالمغفرة ، والتائب بالتوبة
الـبابُ مفتوح.. وستعلم حين يلين قلبك ويقشعر جسدك .. كم كنت مفرطا فيما مضى..
كم أنت محظوظ حين بلغك [الله] ما تمناه الأموات.
ما أقرب [الله] من عبدهِ حين يدعوه ..
وما أبعد العبدَ حينَ يقضي عشرَه كسائر العام.
#عشر_ذى_الحجة
الأربعاء، 30 أغسطس 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق