الاثنين، 29 يناير 2018

كم من الكسُور في دواخلنا، يراها الجميع استقامت على سُوقها ومضت تُسابق الحياة نحو أحلامها، و تبقى في قلبك (غصّة)، تنزف عند أدنى منعطف !
و توجعك ساعة يظنّ كلّ أحد أنها التئمت، و تحترقُ بها حين يوقن العالم أنها مجبُورة..
.
الجبّار وحده، بيده أن تُشفى، أن تنسى وقعها في قلبك تمامًا، وحدهُ فقط.

العناقات، و مواساة الأصدقاء ، و معاول الأطباء التي تسعى لجبر ما فتقته الآلام فيك، وضماداتهم، لاشيء أمام جبر ربّك الكريم..

ياجابر #القلب_الكسير ..يا #الله #اجبرنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق