سفينةُ #العُمرِ تمضي نحوَ مُرساها فاللهُ فـي لُـجّـةِ الأيـامِ أجــراهـا
فليتَ شعري أفي شَطِّ الجِنانِ لها مَرسـى أمِ النارُ ـ ياويلاهُ ـ مأواها
طُوبى لمَنْ خَفَّفَ الأحمالَ من زللٍ وألـزمَ #النـفسَ في دنـياهُ تقـواهــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق