فتحها عمر رضي الله عنه وحررها صلاح الدين فمن لها الان
لها الله ... لها الله " حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق