عندما لا تكون الظروف مُناسبة لما نُريد... ماذا نفعل ؟
هناك من سيُعيد النظر فيما يريده...ويستبدله بأمر آخر ...يناسب الظروف الآنية
وهناك من سيبقى متمسكاً بما يريده...وهو على يقين أنه يوماً ما سيتحقق
وهناك من سيجمع بين الأمرين
يقوم بما هو متوفر حالياً...
مع #البقاء على ما أراده قائماً في ذهنه بانتظار #الظروف التي تسمح به
و في هذا #الأمر...
لا يوجد أفضلية...انما يوجد أنماط شخصية
كل #شخص سيختار بما يتوافق مع مستوى صبره
و مستوى أهمية ما يريده بالنسبة له
باختصار...
ليست الظروف هي #العائق
انما #طبيعة شخصيتنا نحن .
الجمعة، 22 ديسمبر 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق