الأربعاء، 2 أغسطس 2017


إِذا #المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ #التَأَسُّفا
فَفِي #النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ #رَاحة ٌ
وفي #القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
إذا لم يكن صفو الوداد #طبيعة ً
فلا #خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
ويلقاهُ من بعدِ #المودَّة ِ بالجفا
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
سَلامٌ عَلَى #الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا
#صَدِيقٌ صَدُوقٌ #صَادِقُ #الوَعْدِ مُنْصِفَا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق