باب تسوية الصفوف
🌱عن أبي مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((استووا، ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم، ولِيلِني منكم أولو الأحلام والنُهى، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم))(صحيح أبي داود ٦٧٨)
((استووا، ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم، ولِيلِني منكم أولو الأحلام والنُهى، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم))(صحيح أبي داود ٦٧٨)
النُهى : وهي العقل
🌴من فوائد الحديث :
١-فيه الأمر بتسوية الصفوف.
٢-فيه حث الإمام المأمومين على تسوية الصفوف قبل الصلاة.
يقول الشيخ إبن عثيمين رحمه الله:
“الواجب على المُصلين إقامة الصفوف وسدُّ الفُّرج بالتقارب وإلصاق القدم بالقدم من غيرِ أذىً من بعضهم لبعض ، والواجب على الإمام تنبيههم على ذلك وأمرُّهم بإقامة الصفوف والتراص فيها.
٣-فيه ذكر بعض الألفاظ الواردة في هذا الباب (استووا).
٤-فيه ذكر للعلة التي من أجلها أمرنا بتسوية الصفوف.
٥-فيه أن الاختلاف في الظاهر يؤثر على الباطن (القلب).قال الطيبي "وفي الحديث أن القلب تابع للأعضاء فإذا اختلفت اختلف وإذا اختلف فسد ففسدت الأعضاء لأنه رئيسها”
٦-قال النووي-رحمه الله-
(في هذا الحديث تقديم الأفضل فالأفضل إلى الإمام؛ لأنه أولى بالإكرام، ولأنه ربما احتاج الإمام إلى استخلاف فيكون هو أولى، ولأنه يتفطن لتنبيه الإمام على السهو لما لا يتفطن لـه غيره، وليضبطوا صفة الصلاة ويحفظونـها وينقلوها، ويعلموها الناس؛ وليقتدي بأفعالهم مَن وراءهم. )
٧-فيه الإشارة إلى ترتيب الصفوف.
٨-فيه جواز الكلام بين الإقامة والدخول في الصلاة.
٩-فيه حرص الإسلام على وحدة الصف واجتماع القلوب والأبدان.
١٠-فيه أن التسوية قد تكون بالقول وقد تكون بالفعل وهنا بالقول.
١-فيه الأمر بتسوية الصفوف.
٢-فيه حث الإمام المأمومين على تسوية الصفوف قبل الصلاة.
يقول الشيخ إبن عثيمين رحمه الله:
“الواجب على المُصلين إقامة الصفوف وسدُّ الفُّرج بالتقارب وإلصاق القدم بالقدم من غيرِ أذىً من بعضهم لبعض ، والواجب على الإمام تنبيههم على ذلك وأمرُّهم بإقامة الصفوف والتراص فيها.
٣-فيه ذكر بعض الألفاظ الواردة في هذا الباب (استووا).
٤-فيه ذكر للعلة التي من أجلها أمرنا بتسوية الصفوف.
٥-فيه أن الاختلاف في الظاهر يؤثر على الباطن (القلب).قال الطيبي "وفي الحديث أن القلب تابع للأعضاء فإذا اختلفت اختلف وإذا اختلف فسد ففسدت الأعضاء لأنه رئيسها”
٦-قال النووي-رحمه الله-
(في هذا الحديث تقديم الأفضل فالأفضل إلى الإمام؛ لأنه أولى بالإكرام، ولأنه ربما احتاج الإمام إلى استخلاف فيكون هو أولى، ولأنه يتفطن لتنبيه الإمام على السهو لما لا يتفطن لـه غيره، وليضبطوا صفة الصلاة ويحفظونـها وينقلوها، ويعلموها الناس؛ وليقتدي بأفعالهم مَن وراءهم. )
٧-فيه الإشارة إلى ترتيب الصفوف.
٨-فيه جواز الكلام بين الإقامة والدخول في الصلاة.
٩-فيه حرص الإسلام على وحدة الصف واجتماع القلوب والأبدان.
١٠-فيه أن التسوية قد تكون بالقول وقد تكون بالفعل وهنا بالقول.
🍀المرجع : صحيح الجامع الصغير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق