السبت، 22 أكتوبر 2016



“إن مع العسر يسرًا "🍃

هوِّن عليك

فقد قرب الفرج،،

وعد من الله ..
وهو لا يخلف الميعاد

وسنة الله الكريم،

أنه حين

تشتد الأزمات ،

يأتي اليسر والفرج،

أرأيت كيف 
فرج الله للأمة بعد الهجرة

وقد عاشت قبلها أحلك الظروف وأصعبها

حين كان النبي ﷺ وصحبه يؤذون في مكة وبين شعابها ؟
؛

كذلك عما قريب
ستتذكر هذا الحزن 
و انت تبتسم فقد بان الفرجا..

؛ 

مساؤكم مليئ بذكر الله




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق