الخميس، 13 أكتوبر 2016


عن ذَاك اليقين الذي يرسمُ على وَجهكَ ابتِسامة لا إرادية
تتخللها نَظرات الرِضا و الحمد و الإطمئنان لإختيار الله و لُطفه 
وسط الإبتلاء و المصائب ، 
لأنك تشعُر و تتأكد أكثر أنه مَعك ، أنَّه يُطهر قلبك ، و أنه قَد أحبَّكَ فاصطفاك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق