في زِحامِ الحياة ، أحيانا نُبالغُ في أحزانِنا و يأسِنا
ربما لفقدان أشخاص أو أشياء أو فشل في الدِراسة أو مشروع ما
يَبدو و كأننا في لَحظات ننسى أن الهَدف مِن وُجودِنا هو عبادة الله و رضاه
و مادَام الله يَمنَحُنا أيَّامًا أخرى فَهذا يعني أن دَورنا لَم ينتَهي بعد
و أن هُناك مزيدًا من المَجهودِ ينَبغي أن يُبذَل للوصول إلى هَدفنا الأسمى
رغم أن الأمر فيه مسؤولية كبيرة و ثقل كبير يجِب أن نحمله
إلا أنه مريحٌ جِدًّا إلى درجة أنه يجعل كل حُزن دُنيوي نَمرُّ به مُجرد مَحطة نتعلم منها و نَعبرُها
ربما لفقدان أشخاص أو أشياء أو فشل في الدِراسة أو مشروع ما
يَبدو و كأننا في لَحظات ننسى أن الهَدف مِن وُجودِنا هو عبادة الله و رضاه
و مادَام الله يَمنَحُنا أيَّامًا أخرى فَهذا يعني أن دَورنا لَم ينتَهي بعد
و أن هُناك مزيدًا من المَجهودِ ينَبغي أن يُبذَل للوصول إلى هَدفنا الأسمى
رغم أن الأمر فيه مسؤولية كبيرة و ثقل كبير يجِب أن نحمله
إلا أنه مريحٌ جِدًّا إلى درجة أنه يجعل كل حُزن دُنيوي نَمرُّ به مُجرد مَحطة نتعلم منها و نَعبرُها

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق