الاثنين، 17 أكتوبر 2016


في يَوم مضى كُنا بهذا النَّقاء ..
الأنقياء متشابهون و مألوفون و دفئئهم يُشعرك
بالطُّمأنينة في قربهم حتى و إن كنت لا تَعلم عنهم شيئًا
يومًا ما ستنتهي الرِّحلة هنا ،
و السعيد من استطاع الحفاظ عَلى نقائه 
لِيلقى الله بِقلبً سليم ،
في الجنَّة سيَجتمعون مُجددا ،
و في الدُّنيا هُم الجَنَّة و صُحبتُهم جنة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق