لآ أحدْ مُضطر أن يَسمَع صَدى آهآتِنآ وَ شَهيق جُروحنآ وَ كَسر ما بدوآخلنآ !
لآ أحدْ مُضطر أنْ يَشعر بـِ كُل مُتقلبآت يَومنآ فَقطْ لـِ أننا نُحبه أو يُحبنـا
مَهما كآن الشخص يُحبنآ وَ يُطرب بسمآع كلمآتنآ لكنني أرى حَدّاً لـِ جَميع طآقآتنا السمعية !
رُبما لهذا لَم أعد أريد أن أكتب ! رُبما لهذا لم أعد أريد أن أتكلم !
وبالتأكيد لهذا لم أعد أريد لنفسي سوى #الصمت!
الاثنين، 8 أغسطس 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق