الثلاثاء، 30 أغسطس 2016

‏"فنادى في الظلمات"
حين تكون في ظلمات الحزن والألم والاختناق
أنت في اللحظة الفارقة
التي يسمع فيها النداء ��

‏إذا جاهد المبتلى نفسه أول أيامه بالصبر؛ ارتقى لمرحلة الرضا، ثم يكرمه الله بحمد وشكر لا ينقطعان:
{  وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }.

(سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ،لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق