"فنادى في الظلمات"
حين تكون في ظلمات الحزن والألم والاختناق
أنت في اللحظة الفارقة
التي يسمع فيها النداء ��
إذا جاهد المبتلى نفسه أول أيامه بالصبر؛ ارتقى لمرحلة الرضا، ثم يكرمه الله بحمد وشكر لا ينقطعان:
{ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }.
(سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ،لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق