و يطوف بنا ابن القيم في عوالم بهيجة بقوله: “فالله تعالى لعبده على حسب ما يكون العبدُ لخَلْقه”. تأمل كيف ستكون دنيانا بهذه الروح ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق