رُبما الأقدار تأتينا بِما لّا نشّتهي لكِنها مُحاطة بَ هالة مِن الخيرة سنُبصرُها بعدَ حين،وَ نَحمدُ اللهَ عـليهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق