سُئل ابن المغيرة : يا أبا محمَّد كيف أصبحت ؟! قـال : أصبحنــا مغرقين في النعم ؛ عاجزين عن الشكر يتحببُ ربّنـا إلينــا بالنعم وَ هوَ الغني عنّـا - سُبحـانه - وَ نتمقت إليه بـالمعاصي وَ نحنُ إليه محتــاجون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق