الجمعة، 6 أبريل 2018

سُئل ابن المغيرة : يا أبا محمَّد كيف أصبحت ؟!
قـال : أصبحنــا مغرقين في النعم ؛ عاجزين عن الشكر
يتحببُ ربّنـا إلينــا بالنعم وَ هوَ الغني عنّـا - سُبحـانه -
وَ نتمقت إليه بـالمعاصي وَ نحنُ إليه محتــاجون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق