حَثَّ الله تعالى الأزواجَ على الشفقة والحنان؛ وأوجب على كلا الزوجين التعامل بالمودة والرحمة، والتفاني في الإخلاص والمحبة، ونهى عن الشقاق، كيف لا، وهما شركاء البأساء والنعماء، والضراء والسراء؟!
فمن جعل الحياة الزوجية اضطرابًا وضرارًا وعداوة بدل المودة؛ فقد حرم نفسه من نعمتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق