الحمد الله الذي أحيانا بعد أن أماتنا و اليه النشور
الحمد لله الذي أحيا فينا قلوبنا ...
لتخفق على النحو الذي يُحب
الحمد لله الذي أحيا فينا وعي عقولنا...
لتُدرك عظمة النعم
و لتستوعب
قيمة الفرص
التي يمنحنا اياها سبحانه و تعالى مع ميلاد كل يوم جديد
الحمدُ لله الذي أحيا مفردات الأمل فينا
على سطور الواقع المائل...الصعب
الحمد لله الذي أحيا روح المقاومة فينا
رغم شح الداعمين ...المتفهمين... لأحوالنا
فكان مصدر شحننا...و قوة دفعنا...و حبل نجاتنا
بــــ ( يا رب ) .
صباحكم مشرق بفضل الله ...بكل مع يُحبه ويرضاه .
الجمعة، 6 أبريل 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق