إذا ضاقَتْ بكَ #الدُّنيا عَثَرْتَ ولم تجدْ سَنَدا
وِكدْتَ تموتُ مِن هَمٍّ ولم تخبرْ به أحدا
فَأرسِل في الدُّجى دَمعًا وَناجِ #الواحدَ الصمدا
فكمْ من دمعةٍ غسلَتْ بُعَيْدَ نزولِها الكَمدا وكمْ مِن #دعوةٍ رُفِعَتْ لها عندَ الصعودِ صدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق