مازِلتُ يا #أُبتـاهُ طِـفْلاً عِنْدَمـا يَجتاحُنيْ سَيْلُ #الحَنينِ إلَيْكِ
مازلتُ أهفو ظامئاً مُتَعطِّشاً لـ( #بُنَيَّ) إذْ تنسابُ مِنْ شَفَتَيكِ
كَمْ ضاقتِ الدُّنيا فَتُقْتُ لِغَفْوَةٍ أنسـى بها هَـمِّـيْ على كَفَّـيْـكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق