صورةً إيمانية رائعة لطفل يحتضن #مصحفاً وهو نائم بالمسجد النبوي، جادت قرائحُ الشعراء والأدباء على منصة التدوين المصغر “تويتر” بأبيات شعرية رائعة.
نستعرض بعضاً من تلك الأبيات كالآتي:
🍃 رئيس قسم الأدب بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود د. فواز اللعبون :
طفلٌ تسامَى عن توافِهِ جِيلِهِ
وأراحَ من دنيا المواجِعِ بَالَهُ
فغفا قليلاً وهْو يَحضُنُ مصحفاً
وسِواهُ يغفو حاضناً جوّالَهُ
••••••••••
🍃 عضو هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز د. تركي الظفيري :
نمْ يا جميلُ ففي منامَك عبرةٌ
واهنأْ بحضـنٍ دافــئٍ ووقـارِ
هـذا كتـابُ اللهِ يرفــعُ أهلَـهُ
في صحوةٍ أو غفوةِ الأخيارِ
••••••••••
🍃 عبدالله محمد المقحم:
حاولتُ وصفَ مشاعري بعبارةٍ
شِعريّةٍ فأبَتْ جميعُ الأقفِيَةْ
لا مُوجِبٌ للشِّعر ها هي صورةٌ
«عن ألفِ تعليقٍ ونِعمَ التربِيَةْ»
••••••••••
🍃 الإعلامي والشاعر عبدالله العُمري:
لَـجْ بـالـذكـر ليـن إنّـه تـوسّـد دعـاه
وأصبحت رحمة الله غاشية مـنـكبيه
مصحفه في يدينه مثل طوق النجاة
وأدرك ” العروة الوثقى ” بْـ كلتا يديه
••••••••••
🍃 عبدالعزيز النغيمشي:
أبقى ببيتِ الله أهجرُ صُحْبَتِي
أتلو (الكتاب) مُرتٙلاً كٙيْ أُرْضِيٙه
غُلِبٙتْ عُيوني بالنُّعاسِ فهزّٙني
شوقي لقرآني فملت لِأُدنِيٙه
••••••••••
🍃 “أبوعماد”:
أبتِ القوافيَ أنْ تُوَصّف صورةً
عن ألفِ تعليقٍ وألفِ بيانِ
طفلٌ غفا في حضنِهِ قرآنُهُ
يا سَعْدَ من ربّى على القرآنِ
••••••••••
🍃 عبدالله الصاعدي :
هو في جنان لا نرى روضاتها
قد ضمها فانظر بصدق حاله
سكن الفؤاد فنام طرف عامر
وسواه يلهث كيف يجمع ماله
••••••••••
🍃 إحسان السبيعي:
ضمّ الكتابَ فضمهُ #القرآنُ
إنَّ الحياةَ الروحُ لا الأبدانُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق