يلوى جذع #فؤادنا مراراً وتكراراً و لربما يكسر ذات #خيبة. ليس ليلقى حتفه #حزناً ولا ليختنق #ألماً. بل لينمو منه أغصان تتبرعم حول أعناقها عناقيد. لتجعل أفئدتنا مكللة بإبتسامة #رضا و #تسليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق