الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016


جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي دعني , فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي , فمَنْ الذي أخشى إذا مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه وكفى بربّك هاديًا ونصيرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق