الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016


̼ ོ

ستفرج مهما ضاقت

;

لأن الله يرسل الفرج

في اشد اللحظات يأساً

تماما كما ينهمر المطر

بعد ظلام تكاثف الغيوم ..

؛

“اعلم أن الله عز وجل لا يرد دعاء المؤمن،
غير أنه قد تكون المصلحة في تأخير الإجابة،

وقد لا يكون ما سأله مصلحة في الجملة،
فيعوضه عنه ما يصلحه،

وربما أخر تعويضه إلى يوم القيامة،
فينبغي للمؤمن ألا يقطع المسألة لامتناع الإجابة،

فإنه بالدعاء متعبد،
وبالتسليم إلى ما يراه الحق له مصلحة مفوض.”

ابن الجوزي- كتاب كشف المشكل من حديث الصحيحين🍃

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق