__________________________
« اللهم إني أَستخيرُك بعِلمِك، وأستقدِرُك بقُدرتِك، وأسألُك من فضلِك، فإنك تَقدِرُ ولا أقدِرُ، وتَعلَمُ ولا أَعلَمُ، وأنت علَّامُ الغُيوبِ، اللهم فإن كنتَُ تَعلَمُ هذا الأمرَ - ثم تُسمِّيه بعينِه - خيرًا لي في عاجلِ أمري وآجلِه - قال : أو في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - فاقدُرْه لي ويسِّرْه لي، ثم بارِكْ لي فيه، اللهم وإن كنتَُ تَعلَمُ أنه شرٌّ لي في دِيني ومَعاشي وعاقبةِ أمري - أو قال : في عاجلِ أمري وآجلِه - فاصرِفْني عنه، واقدُرْ ليَ الخيرَ حيثُ كان ثم رَضِّني به »
__________________________
بل يقرأ الإنسان ما تيسر من القرآن مع الفاتحة .
__________________________
(إذا همَّ أحدُكم بالأمرِ فليركَعْ ركعتينِ من غيرِ الفريضةِ، ثم لْيقُلْ .... )
✅ وهذا صريح في الترتيب أن الدعاء يكون بعد صلاة ركعتين الاستخارة .
__________________________
__________________________
__________________________
ثم إذا قدر الله تعالى له الشيء ؛ علم أن هذا هو الخير .
__________________________
__________________________
" محمد بن صالح العثيمين " - رحمه الله تعالى -
💥 المصدر :
✅ اسئلة مجمعة من :
( [ ٢٨٥ ] / [ ١٦١ ] / [ ٣٣٤ ] )
( [ ٨٣ ] / [ ١٥٧ ] )
__________________________

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق