الجمعة، 18 نوفمبر 2016


في احداث حياتك لا تظن انك بحزنك و قلقك
ترحم نفسك اكثر من رحمة الله بك ؟
انت ثِق بالله .. فهو ارحم منك بك ..
كن صاحب نفس تقيه طائعه مطمئنه بالله محسنه الظن به ..
و لاحقا ستجد جواب مالم تحط به خبرا ..
؛
*﴿ قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا ﴾الكهف ٦٨*
"فحينئذ قال له الخضر:
" فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي
فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ 
حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا " 
أي: 
لا تبتدئني بسؤال منك وإنكار, 
حتى أكون أنا الذي أخبرك بحاله في الوقت الذي ينبغي إخبارك به.
فنهاه عن سؤاله, 
ووعده أن يوقفه على حقيقة الأمر.
تفسير السعدي🍃
؛؛؛
؛؛؛؛
؛؛؛؛؛
؛؛؛؛؛؛؛
رغم جهلك ..
ورغم دموعك وحزنك ..
؛
سيظل اختيار الله لك ..
خيرٌ من اختيارك لنفسك ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق