[ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ]
:
أَيْ مُحَمَّدًا بِالْحَقِّ وَالرَّشَاد .
أَيْ بِالْحُجَجِ . وَمِنْ الظُّهُور الْغَلَبَة بِالْيَدِ فِي الْقِتَال ;
وَلَيْسَ الْمُرَاد بِالظُّهُورِ أَلَّا يَبْقَى دِين آخَر مِنْ الْأَدْيَان ,
بَلْ الْمُرَاد يَكُون أَهْل الْإِسْلَام عَالِينَ غَالِبِينَ .
وَمِنْ الْإِظْهَار أَلَّا يَبْقَى دِين سِوَى الْإِسْلَام فِي آخِر الزَّمَان .
[الصف:9]
تفسيرالقرطبي
:
أَيْ مُحَمَّدًا بِالْحَقِّ وَالرَّشَاد .
أَيْ بِالْحُجَجِ . وَمِنْ الظُّهُور الْغَلَبَة بِالْيَدِ فِي الْقِتَال ;
وَلَيْسَ الْمُرَاد بِالظُّهُورِ أَلَّا يَبْقَى دِين آخَر مِنْ الْأَدْيَان ,
بَلْ الْمُرَاد يَكُون أَهْل الْإِسْلَام عَالِينَ غَالِبِينَ .
وَمِنْ الْإِظْهَار أَلَّا يَبْقَى دِين سِوَى الْإِسْلَام فِي آخِر الزَّمَان .
[الصف:9]
تفسيرالقرطبي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق