الخميس، 17 نوفمبر 2016


شكراً لله، فهو دوماً السندُ عند السُقوط ، المعين عند القنوُط ، الهَادي عند الضياع الشُكر لله على حلمه بِنَا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق