مثلما شمس اليوم غابت ، اخذت معها جزء من عمرك وانقصته ، وهكذا في كل يوم ، ينقص ، ثم ينقص ، الى ان تحين لحظة الغياب الابدي التي تبدأ بعدها حياتك الحقيقية التي قدمت لها وستراه ان كان خيرآ او شرآ ، فلا تفرط بهذه الحياة وتأخذك ملذات الدنيا وشهوات النفس بعيدآ عن طريق الله فالطريق اليه يضبط لك المسير ، ويبلغك غاية المنى ،
فـ أقتـرب ،،
فـ أقتـرب ،،

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق