التي نطرق بها أبواب السماء
.. الدعاء
أن وفقنا إليه ودلنا عليه .. وأهدانا إياه .. رحمة منه وكرم..
أن تمنع الدعاء ... يعني أن
أن تمنع الدعاء !
وقد أمسيت مرتهنا إلى ضعفك
( وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً )
أن تمنع الدعاء....
يعني أن
فتخر
دعواتك بفرج - فَاسْتَجَبْنَا لَهُ -
وتشفى جراحك بـ - قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ -
فلا بد لك أن تقف مع
أعظم قصص الفرج في التاريخ
لتملك المفتاح وتعرف السر
سر الفرج ..
سر زوال الكرب
سر المنحة الإلهية :
جمع الله جل جلاله كل تلك القصص العظيمة
في سورة واحدة هي
( مفتاح باب السماء )
( وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ )
سورة أبكتنا بأعظم قصة سجن :
( وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ )
سورة أحزنتنا بأعظم قصة عقم :
( وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ )
إقرأ بقلبك ما قاله الله جل في علاه
.. بعد أن ساق لنا كل تلك القصص
(1)
( لا يتركون فضيلة يقدرون عليها، إلا انتهزوا الفرصة فيها )
(2)
( رغبا في رحمة الله ، ورهبا من عذاب الله) .
(3)
( الخشوع هو الخوف اللازم للقلب، لا يفارقه أبدًا ) .
فأنتظريها بيقين :

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق