رُبَّما هي جراحٌ قَديمة ، أمانٍ مركونَة ، ذنوبٌ مَضت
أشياء كَثيرة تَجتاحُنا أحيانا ،
تُصيبُنا بالعَجز التَّام عن التَّعبير و عَن فَهم ذواتِنا
وَحده الله يَعلم مابِداخلنَا و وَحده الدُّعاء يَشفي صدورنَا مما بِها
و يجعل الهمومَ تُذرف دموُعاً تَغسلنا و تُطهِّرُ أرواحنا
و ترُدُّنا أغنى و أقوى بالرَّحمن و لا أحد سوى الرَّحمن
الاثنين، 26 سبتمبر 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق