إن السعادة في الرضى بقضائه
حتى ولو عظم المصاب وآلما
صبرا على جمر المصاب فربما
عادت عواقبه نعيما .. ربما
إنا بدار لا خلوص لصفوها
شهدا تصبّح ثم تُغبِق علقما
فتش. أتلقى من يعيش كما اشتهى؟
كلا. فكلّ قد بكى وتألما
حتى (المها) في برها وخلائها
بمخالب الأكدار تهوي مغنما
تشقى وتسعد في الحياة كمثلنا
لكننا نرجوا الثواب الاعظما
سبحان من كشف الكروب ولم يزل
بعباده منهم أبر وأرحما
الخميس، 29 سبتمبر 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق