الأربعاء، 28 سبتمبر 2016

“القلب” إنما خُلق لأجل حب الله تعالى ..

[ابن تيمية - الفتاوى 10-134]��

؛

لا تشتت قلبك
في البحث عن حب و أمان و كمال
عند غير الله ..

لن تجد ..
وسيبقى القلب يخذله البشر و هم معذورون جميعا لنقصهم و ضعفهم

ستبقى تنصدم و تتوجع
حتى تتيقن ان التعلق الحقيقي لا يصلح الا لله

و أن القلب لا يرتاح و يطمئن و يشعر بالأمان إلا مع الله ��

فتحب الاخرين لله
و في الله و لأجل ارضاء الله
لا ارضاء نفسك ..

و من ارضى الله ..
سيرضيه .. و لو بعد حين ��

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق