“القلب” إنما خُلق لأجل حب الله تعالى ..
[ابن تيمية - الفتاوى 10-134]
؛
لا تشتت قلبك
في البحث عن حب و أمان و كمال
عند غير الله ..
لن تجد ..
وسيبقى القلب يخذله البشر و هم معذورون جميعا لنقصهم و ضعفهم
ستبقى تنصدم و تتوجع
حتى تتيقن ان التعلق الحقيقي لا يصلح الا لله
و أن القلب لا يرتاح و يطمئن و يشعر بالأمان إلا مع الله
فتحب الاخرين لله
و في الله و لأجل ارضاء الله
لا ارضاء نفسك ..
و من ارضى الله ..
سيرضيه .. و لو بعد حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق