حتى سيدنا أيوب المريض بمرض مزمن وقاتِل قال له ربه :
" ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ "
حتى مريم العذراء التي كانت في آلام المخاض قال لها :
" وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً "
فهو سبحانه لم يلق بالرطب في حجرها .. وإنما قال لها وهي في آلام المخاض "
" وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ "
فالسعي مطلوب ..
..
من كتاب / الإسلام السياسي والمعركة القادمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق