الثلاثاء، 4 يوليو 2017

حينَ أنظر للسّماءِ ..
أُجبرُ علَى الابتسَام كأنها ٺُخبرني
لمَ الضيقُ ما دامَ الكُون واسِع
لمَ الحُزن ما دام الرّبُ للدّعَاءِ سَامع .!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق