حينَ أنظر للسّماءِ .. أُجبرُ علَى الابتسَام كأنها ٺُخبرني لمَ الضيقُ ما دامَ الكُون واسِع لمَ الحُزن ما دام الرّبُ للدّعَاءِ سَامع .!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق